رد على حوار مع أبي الحسن، أجراه معه أحد الصحفيين باسم صحيفة الناس.وحيث أن هذا الرجل قد نصب نفسه متحدثاً ومجيباً على الأسئلة التي وجهت إليه باسم السلفية، وهو في أثناء إجاباته يشوه السلفية والسلفيين، ويلبس أناساً ليسوا بسلفيين لباس السلفية.هذا إلى جانب ما وقع فيه من الجهل والتناقض والتخبط وتمييع الإسلام والأخذ بالديمقراطية تجاه الاشتراكيين والبعثيين والروافض والأحزاب الضالة الأخرى، مع الشدة والعنف والظلم والتشويه للسلفيين حقاً؛ الأمور التي يرفضها الإسلام والمنهج السلفي.
تعليقات نفيسة على كتاب الحافظ ابن رجب الذي بعنوان الفرق بين النصيحة والتعيير
وهو كتاب في الرد على سيد قطب وبيان القواصم التي أوردها سيد قطب في كتبه، وكتب الشيخ
التعليق على باب من كتاب الشريعة للإمام الآجريّ : ( ذمّ الخوارج وسوء مذاهبهم وإباحة
هو كتاب نفيس في بيان ضلالات سيد قطب وانحرافاته، وهو أول كتاب دونه الشيخ في الرد
التعليق على باب من كتاب الشريعة للإمام الآجريّ
هو رد على خطاب بكر أبي زيد (والتي سميت بالنصيحة الذهبية) حيث دافع عن سيد قطب واتهم