إذا كان الغالب على مالهم الحرام، كل مالهم من الحرام، فلا يجوز الأكل منها، وإذا كان الغالب الحلال، فلا بأس، بارك الله فيكم، وإذا تساويا فليترك أيضا، وإذا كان كله حرام فالأمر أشد وأشد، كأنه أكل الربا، “لعن الله آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه” فيكون آكلا للربا.
[شريط بعنوان: الرد على أهل البدع جهاد ]