هو من أول ردود الشيخ ربيع المدخلي على حمزة المليباري وكانت حدود عام 1407 هـ
ثم قدم الشيخ لها بمقدمة نفسية في تاريخ 17/جمادى أول/1426هـ.
ويبين الشيخ فيه ضلاله في منهجه الحديثي والعقدي وأطواره وتقلباته في تعامله مع صحيح الإمام مسلم وأن منهجه هادم للصحيح.