أريد أن تعطيني المقالات التي تظن أنها كتبت باسمي لأنظر فيها، ما كان منها باسمي أقول هذا باسمي، أنا لم آذن لأحد أن يكتب عني كلمة واحدة أو يقول عني كلمة واحدة باسمي، فما أردت أن أكتبه أو أقوله أضع عليه اسمي بكل -إن شاء الله- اعتزاز، وأظنني ولله الحمد لا أخشى في الله لومة لائم في قول الحق
. [شريط بعنوان: خطر الكذب]