هذه عليها أن تصوم الذي فاتها من العام الأول، وابن عباس ويتابعه بعض الفقهاء إن عليها أن تصوم الأيام التي فاتتها وتطعم عن كل يوم مسكينا إضافة إلى الصوم، وليس فيه نص من الرسول، ولكن هذا من اجتهادات العلماء، فإذا احتاط إنسان وتابع هذا الصحابي الجليل ومن سار على نهجه في هذه الفتوى فلا مانع.
[شريط بعنوان: وجوب الاعتصام بالكتاب والسنة]