في الحديث الآخر : “إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها، أو يشرب الشربة فيحمده عليها“, هذا هو المعروف, والعبد يحمد الله عزّ وجلّ في كلّ حال من الأحوال, ولكن السنّة في الطعام والشراب المعروف أنّه بعدما يأكل يقول: “الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي“، هذا حمدٌ لله بعدما يأكل.
[فتاوى فقهية متنوعة (الحلقة الأولى)]