أنصح الشباب المسلم ألا يستمع لهؤلاء، لا في القنوات ولا على المنابر ولا في الكتب ولا في الأشرطة، فليجعل بينه وبين هؤلاء حاجزا من الحق ومن الاعتصام بكتاب الله وسنة رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأما هؤلاء يخدمون الشرق والغرب باسم الإسلام، يميعون الإسلام ويميعون شباب الأمة بالفتاوى الضالة، فنسأل الله العافية، فلتحتمي كما تحتمي من مجالسته احتمي من سماع فتاواه، أما تذهب تفتح… وتبحث عن القنوات…هذه التي يسمونها قنوات الإفتاء بحثا عن الهلاك كالذي يبحث عن حتفه بظلفه، والعياذ بالله.
[شريط بعنوان: رفع الستار]