إذا كان عاميا يُعلّم العقيدة ويُحذّر من أهل البدع، هذا عامي، الآن أكثرهم أصبحوا [جندا] لأهل البدع، فلابد من تحذيرهم…، قل له: فلان عنده بدع كذا وكذا يضرك، [فلا يقرؤون له ولا يسمعون أشرطته ويحذرون من] كلامه –يعني– العامي هذا بحاجة إلى من يحذّره فيذكره بقاعدة: إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم، فالآن العوام مستهدفون من أهل البدع يقول لك:…ما تخليهم يقرؤون في كتب الردود لا..لا..، هذا يعرضهم للضياع، بارك الله فيكم.
[شريط بعنوان: معاملة أهل البدع]