سب الصحابة فيه تفصيل:
إن كان القصد منه إسقاط عدالتهم هذا كفر
وإن كان بسبب تكفيرهم وردتهم هذا كافر
وإن كان لغرض شخصي هذه جريمة يعاقب عليها ويهان، وأظن يكفي هذا التفصيل، وهذا ما نعرفه -إن شاء الله- وراجعوا “الصارم المسلول” لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، حتى قال فيمن يسبهم ويكفرهم: من شك في كفره فهو كافر، من شك فيمن يكفّر أصحاب الرسول وقال بالردة، من شك في كفره فهو كافر.
[شريط بعنوان: جلسة في يوم الخميس]