رد على حوار مع أبي الحسن، أجراه معه أحد الصحفيين باسم صحيفة الناس.
وحيث أن هذا الرجل قد نصب نفسه متحدثاً ومجيباً على الأسئلة التي وجهت إليه باسم السلفية، وهو في أثناء إجاباته يشوه السلفية والسلفيين، ويلبس أناساً ليسوا بسلفيين لباس السلفية.هذا إلى جانب ما وقع فيه من الجهل والتناقض والتخبط وتمييع الإسلام والأخذ بالديمقراطية تجاه الاشتراكيين والبعثيين والروافض والأحزاب الضالة الأخرى، مع الشدة والعنف والظلم والتشويه للسلفيين حقاً؛ الأمور التي يرفضها الإسلام والمنهج السلفي.