أبو الزبير أشعري وصوفي وعنده خرافات وعنده على الطريقة العصرية تقليدا للمستشرقين، يكتب مثلا يمدح في ابن تيمية ولكن يطعن فيه في نفس الوقت، وهو أشعري صوفي، بارك الله فيكم، ليس من السلفية في شيء، وإلى الآن تسألون؟، قد قرأتم له؟ وإذا قلتم: لا، فلماذا تسألون عنه ماذا تريدون؟
[شريط بعنوان: الأخذ بالكتاب والسنة]