لا تستغرب، فالذين يتجرؤون على تحريف نصوص الكتاب والسنة ما الذي يمنعهم من تحريف عقيدة الطحاوي أو الصابوني أو عقيدة التمسها لنفسه أو غير هؤلاء، فلا يستغرب منهم
. [شريط بعنوان: اللقاء الهاتفي الأول 25-02-1416]
لا تستغرب، فالذين يتجرؤون على تحريف نصوص الكتاب والسنة ما الذي يمنعهم من تحريف عقيدة الطحاوي أو الصابوني أو عقيدة التمسها لنفسه أو غير هؤلاء، فلا يستغرب منهم
. [شريط بعنوان: اللقاء الهاتفي الأول 25-02-1416]