بل يُصلوا عليه إذا ذكره الخطيب, ومنهم من يوجب هذا ومنهم من يستحب؛ جاءت أحاديث كثيرة فيها وعيد وذمّ لمن يُذكَر عنده محمد صلى الله عليه وسلم ولا يُصلي عليه، ولو كان الذاكر ساقه مساق الخطأ فتصلي عليه، وتقول: صلى الله عليه وسلم .
[فتاوى فقهية متنوعة (الحلقة الأولى)]